جلب النساء للجماع والفراش منذ زمن طويل، كان لمختلف الحضارات طريقتها الخاصة في استمالة النساء وإيقاظ الرغبة الجنسية لدى النساء من خلال استخدام ما هو شائع وشعبي في ذلك الوقت.
كيفية جلب وتهييج النساء للفراش
وتنتشر هذه الممارسات على نطاق واسع، عبر الزمان والمكان، وتنتقل من جيل إلى جيل في غياب أي دليل علمي على نجاحها. وأبرزها هو استخدام بعض أشكال السحر القديم: فهو يتضمن التمائم والرموز بالإضافة إلى الأعشاب والمواد العضوية
الأخرى. ومن الأمثلة المعروفة السحر الأفريقي الأصلي الذي يستخدم الأعشاب والمواد الطبيعية مع بعض الرمزية في ممارسته. يجب أن يتم جمع وتحضير المواد الطبيعية مثل الأعشاب والجذور والبخور بطريقة محددة. بعد ذلك، يجب أداء الطقوس خلال أوقات
معينة من النهار أو الليل. الرموز المستخدمة في هذه الطقوس: الشرائط الحمراء والخيوط الملونة. ويعتقد أنهم يمتلكون قوى سحرية. وفي الثقافة الشعبية يتعامل أبو هارون الجابري مع هذا النوع من السحر باعتباره شيخاً روحانياً، إذ يشار إليه على أنه
شيخ روحاني قوي من الطبقة الدنيا يجيد أعمال الجلب والحب والطاعة والإثارة. . ويفرض الشيخ الروحاني إرادته من خلال ما يعتقد أنها طلاسم مشحونة سحرياً وأدعية ورموز روحية لها تأثير على أرواح الناس وعواطفهم. من الناحية العلمية، يمكن النظر
إلى هذه الممارسات من منظور الدواء الوهمي النفسي والثقافي، حيث يعتمد الكثيرون على قوة الإيمان والتأثير النفسي لإحداث التغيير. يختلف تصور السحر واستخدامه بين الجنسين بشكل كبير من ثقافة إلى أخرى. في بعض الثقافات الأفريقية والآسيوية، تعتبر مثل هذه الممارسات مسألة احترام صادق،
اقوى طريقة للجلب والطاعة والتهييج
على الرغم من وجود الكثير من الجدل حول هذا النوع من السحر، إلا أن تأثير السحر على العلاقات والحياة الجنسية لا يزال موضوعًا مثيرًا للاهتمام للدراسة العلمية والثقافية. طريقة سحر الأعشاب وإستحضار النساء : منذ العصور القديمة وحتى يومنا
هذا، تم إغراء النساء في العديد من الثقافات باستخدام طقوس محلية الصنع أو شعبية من قبل الرجال أو النساء سواء كانوا مستقيمين أو مثليين. هذه الأساليب ليست مبنية على الأدلة ولكنها بالتأكيد تنتشر عبر القرون والقارات. ويتم تمثيل الجزء الأكبر
من هذه الممارسات بأنواع محددة من السحر الطبيعي المليء بالتمائم والرموز والأعشاب والمكونات الطبيعية. ومن الأمثلة المهمة على ذلك السحر الأفريقي التقليدي، والذي يتضمن استخدام الأعشاب والمواد الطبيعية إلى جانب بعض الرمزية في
الطقوس. وبما أن الأعشاب والجذور والبخور طبيعية، يتم جمعها في أوقات محددة خلال النهار أو الليل بعد تحضيرها بطريقة معينة ومن ثم مرافقتها لأداء الطقوس. وتعمل الأشرطة الحمراء والخيوط الملونة، من بين أشياء أخرى، كرموز في هذه الطقوس حيث
يُعتقد أنها تمتلك قوى سحرية. وفي الوقت نفسه، هناك استخدام التمائم والتمائم التي يتم وضعها ببساطة ولا يتم الاحتفاظ بها بشكل مادي بل في القلب بقوة المشاعر والنوايا. يتم ارتداء التمائم أو وضعها بالقرب من الشخص المستهدف لتوفير الطاقة
الإيجابية والدعم العاطفي. بالإضافة إلى ذلك فإن بعض الطقوس هي كما يلي: كتابة الأسماء أو الرموز على الأوراق أو الأقمشة ومن ثم حرقها حتى تأتي النتائج بسهولة. وعلى الرغم من شيوع هذه الممارسات، إلا أنها تجسد في كثير من الأحيان مثل هذه
الاحتياجات النفسية والاجتماعية. ويسعى الأفراد الذين يلجأون إلى هذه الطقوس إلى إيجاد طرق لمحاربة مشاعر العزلة، وأنهم
سيخلصون أنفسهم من العجز الجنسي بمثل هذه الوسائل غير التقليدية. وفي النهاية فإن هذه الطرق لا تزال محل تساؤل العلم الحديث.جلب النساء للجماع والفراش للتواصل عبر الاتصال والمحادثات اضغط هنا